التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Apple تعلن رسميا عن حظر تعدين العملات الرقمية في كل من أجهزة أيفون و أيباد


حظرت شركة Apple رسميا تطبيقات الخاصة  بتعدين  العملات الرقمية من على متاجر التطبيقات الخاصة بها لمنصات iOS و MacOS. وقد جاء في المراجعات الأخيرة لمتجر App Store على أن أبل ذكرت بشكل صريح أنه لن يتم إستخدام تطبيقاتها لأغراض التعدين الرقمي ما لم يتم تنفيذ عمليات المعالجة خارج الجهاز (مثل التعدين المستند إلى السحاب) .


و هذه ليست هي المرة الأولى التي تمنع فيها أبل تطبيقات العملات الرقمية التي تستخدم التعدين فا في مارس من هذا العام  أوقفت الشركة القائمة على Cupertino وهو التطبيق المعروف تحت أسم  " Calendar 2" من Mac App Store بعد بدء إصدارها المتميز في استخدام العملة المعدنية في مقابل الحصول على ميزات إضافية.


وفي محاولة لإيقاف مطوري التطبيقات من دمج أي ميزة لتعدين التشفير في التطبيقات المقدمة على App Store ، قامت Apple بتحديث إرشادات المراجعة الخاصة بها حيت أصبحت تحتوي الأن على قسم مخصص للعملات الرقمية  الذي تنص قواعده  بتخزين هذه الأخيرة في محافظ أو في مزاد تداول العقود.


وبالتالي ، من خلال هذه الخطوة  سيكون من المثير للاهتمام معرفة عدد التطبيقات الحالية التي سيتم حظرها من App Store.

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

Apple تطور خدمة جديدة على أنظمة iOS 12 صدقني ستحتاجها إن كنت في موقف حرج يحتاج إلى تذخل سريع

طورت شركة Apple   خدمة جديدة على أنظمة iOS 12   مفيدا جدا وذلك لجعل عملية الإستجابة للطوارئ تتم في أسرع وقت ممكن . و تتمثل هذه الخدمة في أن مستخدمي الأيفون سيتصلون بالرقم 911 ثم بشكل تلقائي سيتم مشاركة مكانهم الحالي مع خدمة الطوارئ حتى تتمكن أقرب وحدى من مكانهم بالتدخل . وستتيح الخدمة لمشغلي الخط 911 إمكانية تحديد مكان المتصلين بسهولة أكبر من أجل إرسال المستجيبين بسرعة وبدقة أكبر إلى حالات الطوارئ ، حسبما ذكرته الشركة في بيان لها . وقد سبق للشركة أن أطلقت أول نسخة من هذه الخدمة كاتت تسمى HELO وهي مختصر لموقع الطوارئ المختلط - Hybridized Emergency Location . وبالعودة إلى سنة 2015 ، كان هذه الخدمة تستخدم مزيجا من بيانات الخلية وبيانات GPS ونقاط الوصول Wi-Fi لتحديد   مكان المتصل . لكن بما أن نظام التشغيل iOS 12   أصبح متاحا ، ستستخدم Apple تقنية تسمى RapidSOS لمشاركة بيانات HELO بأمان مع مشغلي الخط 911. كما نب...
إرسال تعليق
قراءة المزيد

تقرير: رجل يذهب إلى السجن لمحاولته إختطاف نطاق للويب تحت تهديد السلاح

أصبحت نطاقات الويب أو ما يعرف ب Web domains   تعرف إقبالا على نحو متزايد ، خاصة عندما أصبحت   شبكة الإنترنت مزدحمة   بالكثير من المواقع   حيث أصبح من الصعب العثور على أسم لموقع لا ينسى. ومع ذلك فقد أخذ رجل لسوء الحظ هذا الأمر إلى أقصى مناحي   التطرف. حيث حكم على (شيرمان هوبكنز)   أحد سكان ولاية أيوا   بالسجن لمدة 20 عاما   لمحاولته سرقة السيطرة على موقع   doitforstate.com في عملية سطو مسلح. وقد إعترف هوبكنز بأنه مذنب في غزو منزل في يونيو 2017 ومطالبته بأن يقوم الضحية (إيثان دايو) بنقل نطاق للويب من خلال GoDaddy بينما كان يشير بالمسدس على رأسه.   وعندما طلب (دايو) الحصول على العنوان للبريدي ورقم الهاتف الذي كان يحتاج إليهما لإكمال النطاق ، قام هوبكنز بجلد المسدس وتطويقه عدة مرات. تمكن (دايو) من السيطرة على السلاح وإطلاق النار على (هوبكنز) ، ولكن فقط بعد أن أطلق (هوبكنز) النار عليه في ساقه. لم يكن السبب واضح بالضبط لماذا كان (هوبكنز) على استعداد للجوء إلى العنف , لكن نطاق الويب هذا كان مفيدا جدا . تم استخد...
إرسال تعليق
قراءة المزيد

Google تساعد مستخدميها على تقييد الإعلانات المستهدفة

فيسبوك ليس الوحيد الذي يقدم الأدوات للتحكم بشكل أكثر صرامة تجاه خصوصية الإعلانات حيث قامت جوجل بطرحت إعدادات للإعلانات جديدة من شأنها تسهيل معرفة كيفية استهدافك للإعلانات والأهم من ذلك التقليل من الاستهداف العشوائي و سيصبح بإمكانك الآن رؤية جميع عوامل استهداف الإعلانات في طريقة عرض واحدة .و لسميا مع وجود تعليل لوجودها وخياراتها لإيقاف تشغيلها أو لضبط الإعدادات . كما أنه  لا يمكنك تعطيل استهداف الإعلانات تماما ، ولكن هناك ما يكفي من القيود التي يمكن أن تفرضها و ذلك بعوامل عامة جدًا مثل الموقع الذي تزوره والوقت من اليوم. وعندما تظهر لك الإعلانات  سيكون لديك أيضا تفسير أفضل لوجودها مثل  "لماذا هذا الإعلان؟".  الآن    يتوفر رابط لكل خدمة تعرض إعلانات جوجل  بالإضافة إلى "جميع المواقع والتطبيقات تقريبًا التي تصنف كاشريك في خدمة  الإعلانات   جوجل .  إذا كنت تتصفح  يوتيوب  و ظهر إعلان  فستعرف السبب وراء ظهوره وسيكون لديه طريقة سريعة لتعديل إعداداتك إذا كنت تفضل عدم مشاهدة هذا الإعلان مرة أخرى.   قد تكون إعا...
إرسال تعليق
قراءة المزيد